- إبتكار البرامج
إبتكار برامج يومية و شهرية و موسمية للقضاء علي الجوع ولتناسب إحتياجات المستحقين المختلفة منها: الإطعام الشهري –التغذية المدرسية –إفطار الصائم وصك الاضحي "يعتبر الإطعام الشهري من أكثر البرامج أستمرارية ونجاحًا لبنك الطعام المصري منذ تدشينه" والذي يسعى من خلاله لتوفير وجبات جافة للأسر الأكثر احتياجًا بشكل شهري تحقيقًا للمعيشة الكريمة وتعويضًا لهم عن نقص الدخل أو عدم قدرتهم على توفير احتياجاتهم.
- قاعدة بيانات المستحقين
يعمل بنك الطعام المصري من خلال قاعدة بيانات متكاملة عن الأسر المستحقة والتي وصلت إلي مليون أسرة مستحقة بتفاصيل إحتياجاتها.
ويخدم بنك الطعام 3 فئات رئيسية الأولى: المواطنين تحت خط الفقر وغير القادرين على العمل والفئة الثانية: رب الأسرة الذى لا يستطيع أن يكفي احتياجاته واحتياجات أسرته الأساسية، ثم الفئة الثالثة: الفقراء القادرين على الكسب خلال مرحلة التعليم والتأهيل "الفتيات المتسربات من التعليم، الشباب في مرحلة التدريب والتأهيل على حرف متنوعة، أطفال في مراحل دراسية مختلفة والملتحقين ببرامج محو الأمية".
- إستخدام الطعام لتسهيل برامج التنمية
من خلال خبرتنا في مجال الإطعام و على مدار 15سنة السابقة و بعد الدراسة الوافية للحالات التي نقوم بخدمتها، و جدنا أن هناك مجموعة من الحالات المستحقة قادرة على العمل و الكسب و بالتالي ، و من خلال إدارة البرامج و المشروعات التنموية، إبتكرنا مجموعة من البرامج التنموية التي من خلالها نتمكن من تنمية الفرد القادر ليقوم بدوره في المجتمع .
دورنا في هذه الفترة ، إمداد الفرد القادر بـ"هدية " بنك الطعام خلال فترة تعليمه حتى يتم تأهيله.
- التوعية بعدم إهدار الطعام من منطلق حفظ النعم
التوعية بعدم إهدار الطعام هدف قضية أساسية لبنك الطعام المصري و بالتالي منذ إنشائة يتم توعية الفرد والمؤسسة بكمية الطعام التي يتم إهدارها يوميا سواء من المنازل أو حتى من الحفلات في الفنادق أو المطاعم الكبيرة، والتي يمكن أن يستفيد منها عدد كبير من المواطنين الأقل دخلًا والأكثر احتياجًا.
- الشراكات و الريادة في تقديم الحلول
بنك الطعام المصري أسس منظومة تضم الألاف من الجمعيات الخيرية المعتمدة من وزارة التضامن الإجتماعي لتحقيق الإنتشار لخدماته في كل المحافظات و إرساء قواعد أدمية المحتاج وإحترامه والنزاهة والأمانة وعدم خلط الدين والسياسة في العمل الخيري. يقوم البنك بتطوير آداء الجمعيات الأصلية التي يتعامل معها عن طريق التدريب و رفع القدرات للعمل بأسلوب محترف و منظم.
- الإستثمار في مشاريع ذات صلة بالنشاط
بنك الطعام المصري يستخدم الإستثمار في دعم برامجه المختلفة بمشاريع ذات صله مثل مصنع التعبئة و التغليف الذي ينتج يومياً الاف الطرود من الطعام الجاف بجودة عالية
و مزرعة وفرة للتسمين و إنتاج الالبان و التي تخدم برنامج صك الاضحية كما تساهم هذه المشاريع أيضاً في توفير فرص عمل .
- التطوع كأساس لمحاربة الجوع
ينشر بنك الطعام المصري فكر التطوع عن طريق التعاون مع كل فرد وشركة ومؤسسة مهتمة بمساعدة الفقراء في مصر ولذلك إبتكر مجموعة من البرامج المختلفة تناسب أفضلية المتبرعين و المتطوعين إيماناً منه بأنه لا يمكن القضاء علي الجوع إلا بمساعدة جميع افراد المجتمع .
كما تنتشر ثقافة التطوع عن طريق دمج الأجيال الصاعدة في نشاط التطوع؛ مثال مبادرة "جيل بنك الطعام"
- توفير أسس العيش الكريم
إيمانا منا بأهمية توفير أسس الحياة الكريمة لمن يعيشون في فقرمدقع قررنا التوسع رأسيا عن طريق إنشاء بنوك الخير بدءا من بنك الشفاء المصري، بنك الكساء المصري وبنك الحياة الكريمة.
- الدور الإقليمي و الدولي في محاربة الجوع
عمل بنك الطعام المصري علي تصدير نموذج العمل الي 88 دولة في الشرق الأوسط و أفريقيا و جنوب آسيا و أمريكا اللاتينية وتم إعتماد نظام العمل بالبنك من الامم المتحدة ليكون نموذج يحتذي به دولياً .
- الإستعدادية التامة بنظام إغاثة فوري و فعال
منذ نشأة بنك الطعام المصري في 2006 حرصنا علي الوقوف بجانب المواطن المصري في حالات الكوارث بإغاثته و إمداده بالطعام و الإحتياجات اللازمة لإجتياز الأزمة التي يمر بها و ذلك من خلال مساعدة المتطوعين و المتبرعين الذين يقدمون المساعدات فور حدوث الأزمة.
- بداية برنامج القوافل
-بداية من 2011 اضفنا لبرنامج الإغاثة بعد آخر و هو برنامج قوافل الخير و ذلك طبفا لدراسة و إستكشاف أحوال القري المعيشية و الإقتصادية و الصحية لتقديم مساعدات فورية من طعام و علاج و كساء لرفع المعاناه عن الفئات المهمشة.
القري و المناطق التي تحتاج للقوافل الدورية
-القري الأكثر فقرا: المناطق التي ينتشر بها الفقر و المرض بشكل عام
-التجمعات العشوائية: الأماكن المكدسة بالسكان و متعددة المشاكل
-المناطق الحدودية: مناطق صحراوية أو جبلية لا تصل لها الجمعيات و المؤسسات الخيرية بشكل منتظم
-الأماكن المنكوبة: مناطق تعرضت لكوارث طبيعية مثل السيول و الزلازل